على مر التاريخ البشري نعيش تحت وطأة عدد كبير من المخاطر التي قد تتنوع وتتغير بمرور الزمن لكنها أبداً لم تتوارى، وأبداً لم تختفي أثارها على حياتنا الحاضرة وتفكيرنا في المستقبل. فالخوف من المرض هو ما دفع الأطباء والعلماء لإيجاد العلاجات الملائمة، وخوفنا من غضب الطبيعة هو ما دفعنا للعمل على إيجاد سبل ا