اشتهر إقليم آتشه الإندونيسي بوجود مؤسسات تعليمية تعرف بالزوايا، وكانت تلك الزوايا منطلقا للكفاح ضد الاستعمار الهولندي، لكن دورها اقتصر مؤخرا على تحفيظ القرآن الكريم.