ستة أيام مرت على معركة الحديدة التي تدعمها السعودية والإمارات، ولا تغيير على أرض الواقع، سوى تفاقم الكارثة الإنسانية التي حذرت منها الأمم المتحدة، وتزداد المخاوف من أن يكون مصير معركة الحديدة مثل معركة الحسم الذي لم يأت رغم سنوات الاقتتال.