مصير الحديدة بين نذر معركة بريّة وضغوط دولية لمنع الكارثة الإنسانية. ما هو غير قابل للشكّ أن ما لا يقل عن أربعمئة ألف يمني يحبسون أنفاسهم لما هو آت.