رولا إبراهيم تسلط الضوء على السياسة التي بات حفتر يتبناها علنا في التعامل مع الشأن الليبي، يتصرف بوصفه امتدادا لنظام القذافي ويشدد حصاره الخانق على مدينة درنة.