تلقي البطالة بين صفوف الشباب العراقي بظلالها على الانتخابات النيابية التي تعيشها البلاد حاليا، وينقسم رأي الشباب بين مؤيد للمشاركة بالانتخابات وآخر محبط من إمكانية الواقع الحالي.