يحتفظ الناشط الفلسطيني جهاد أحمد المهجر من قرية عبدس المدمرة إبان النكبة بالأوراق والوثائق التي تثبت ملكية سكان القرية للأراضي والبيوت في القرية التي أجبروا على هجرها عام 1948.