تعد عمالة الأطفال إحدى أخطر الظواهر الاقتصادية والاجتماعية، ويعزى تفاقمها إلى عوامل رئيسية في مقدمتها الفقر والجهل والحروب والأزمات وتدني أداء البرامج الدولية المعنية بمكافحة هذه الظاهرة.