افتتح في مدينة السليمانية مركز خاص للعلاج باستخدام الأحجار الكريمة ولاقى قبولا من بعض المرضى، إلا أن الأطباء يرفضون هذا النوع من العلاج ويعتبرونه دجلا ويصفون تلك المراكز بالتجارية.