في السويد، استطاعت اللاجئة السورية فاطمة الحاج خلال فترة قصيرة لا تتعدى السنتين أن تدخل عالمَ الكتاب وترجمة قصص الأطفال بمشروع شراكة مع إحدى كُبريات دور النشر.