في أفغانستان، وجه آخر للحياة بعيدا عن الموت الدائم والتفجيرات التي لا تتوقف، إذ ينشط فلاحون أفغان في موسم جني زهور القولاب التي تُصَدر عصارتها إلى أشهر أسواق العطور العالمية.