لم يمنع الدفء الذي تعرفه علاقات إدارة ترمب مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، وزارة الخارجية الأميركية من تخصيص تقرير طويل لانتهاكات حقوق الإنسان في السعودية.