رجحت وزارة الخارجية الفرنسية أن تكون أدلة وعناصر ضرورية قد اختفت من موقع هجوم يعتقد أنه كيميائي في دوما بسوريا، مطالبة بالسماح بدخول المفتشين الدوليين إلى الموقع بشكل كامل وفوري.