عاصرت الثورة السورية منذ انطلاقها عام 2011 ثلاث إدارات أميركية وخطوطا حمراء تم تجاوزها مرارا، دون أن تكشف الإدارة الأميركية عن إستراتيجية واضحة تجاه ما يجري في سوريا.