كشفت القناة الرابعة البريطانية عن علاقة ربطت حملة الرئيس الأميركي الانتخابية بشركة بريطانية متخصصة في الترويج للأكاذيب بأساليب غير أخلاقية تدعى كامبردج أناليتيكا.