بسبب الحرب والصراعات وتردي الأوضاع باليمن، بات نحو 4.5 ملايين طفل يمني مهددين بالحرمان من التعليم، لينضموا لنحو مليون طفل حرموا من التعليم بسبب الظروف القاسية التي تعيشها البلاد.