يستقبل سكان المعمورة كل فصل من فصول العام بما يستحق، ويودعونه على النحو ذاته. ورغم استحواذ الربيع على نصيب الأسد من الاحتفالات، فإن للشتاء رواده واحتفالاته أيضا.