لاتزال المرأة تتقاضى أجرا شهريا أقل من الرجل، ويبدو أن التقدم الاجتماعي لا يلعب دورا في هذا الأمر. يبلغ الفارق في الأجور في ألمانيا 21 في المائة. ما هي أسباب هذا الفارق في الأجور ومتى ستُردم الهوة؟