تنهمك موسكو في تثبيت نفوذها على الأرض، ساعية في الآن ذاته إلى عقد قمة ثلاثية الشهر المقبل مع كل من تركيا وإيران؛ في المقابل تفكر إدارة ترمب في توجيه ضربة عسكرية للنظام السوري.