طالب مجلس حقوق الإنسان الأممي بفتح تحقيق كامل ومستقل في أحداث الغوطة الشرقية المحاصرة، وذلك في ظل استمرار استهداف المنطقة رغم صدور قرار لمجلس الأمن يطالب بوقف إطلاق النار.