استباقا فيما يبدو للقمة الأميركية الخليجية، أصدرت دول الحصار بيانا جدّدت فيه مهاجمة قطر بتهم بات الجميع يعرفها: فالدوحة أشعلت فتيل حرب دبلوماسية وراحت تروج لها في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة.