منذ بداية الحرب في اليمن عام 2014، تراجع الاقتصاد اليمني، وتدهور سعر صرف الريال، كما تدهورت الخدمات الأساسية، حتى أصبح أكثر من 22 مليون يمني بحاجة إلى مساعدة إنسانية.