مناجم الذهب عادت على سكان مدينة زاروما في الإكوادور بالثراء، إلا أن تلك المناجم أصبحت بعد مرور الوقت تهدد المدينة والبيئة أيضاً. ولهذا السبب تقرر إغلاق نحو تسعين منجما للذهب.