وافقت النيابة العامة في إسرائيل على طلب عائلات يهودية من أصول يمنية فتح قبور تعود لأطفالها، لإجراء فحص الحمض النووي والتأكد من أن الجثث المدفونة هي للأطفال أنفسهم.