لم يهنأ أنصار الفريق سامي عنان كثيراً بإعلان عزمه على الترشح لانتخابات الرئاسة في مصر، حتى جاء نبأ احتجازه من قبل المؤسّسة العسكرية نفسها التي كان يوماً على رأسها.