في عالمنا اليوم، أصبح الوقت ترفاً بحد ذاته! إنه عصر السرعة، ولا وقت فيه لأي شيء. الانسان العادي لا يهتم لمرور الوقت، لكن الانسان الموهوب يُقاد به. بالنسبة له، السر ليس في قضاء الوقت بل في استثماره. الموهوب يدرك بأنه يكتب قصة حياته في كل دقيقة، وأنه لا جدوى من التفكير بالماضي، فالشيء الوحيد الذي يهمّ هو الحاضر.