اتسم العام الأول من حكم الرئيس الأميركي ترمب بارتفاع جرائم الكراهية والتمييز ضد المسلمين، حسب ما تؤكده منظمات حقوقية أميركية. وتُحمِّل هذه المنظمات ترمب المسؤولية المباشرة عن هذه الظاهرة بسبب سياساته وتصريحاته وسكوته عن ممارسات المجموعات المتطرفة.