بدأت الحياة تعود إلى مدينة الفلوجة بعد استعادتها من تنظيم الدولة، وقد افتتح المواطن حقي الراوي مقهى ومكتبة في المدينة المنكوبة يعني بالنخب المثقفة ومحبي القراءة.