ألقت قضية التدخل الروسي المحتمل في انتخابات الرئاسة الأميركية بظلالها على السنة الأولى من ولاية الرئيس دونالد ترمب، إذ لا تزال ثلاث لجان منفصلة تجري تحقيقات بشأنها.