سنتان كانتا كافيتين لتنتصر إرادة الليبيين على نظام استبدادي جثم على صدورهم لأربعة عقود، لكن أربع سنوات لم تفلح في هزيمة ثورة مضادة أرادت إعادة عقارب ساعة الشعب إلى الوراء.