تختفي في إثيوبيا مظاهر الاحتفال بأعياد الميلاد ورأس السنة على خلاف معظم الدول ذات الأغلبية المسيحية، ويرجع السبب في ذلك إلى تمسكها بتقويم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.