تتربع مدينة تيشيت الموريتانية بين الكثبان الرملية والجبال وواحات النخيل في حيز جغرافي لا تزاحمها فيه أي مدينة أخرى، لكن تراث وآثار المدينة يواجه خطر الاندثار بسبب الإهمال.