تعهد مايك بنس نائب الرئيس الأميركي بمواصلة المعركة على من وصفهم بالإرهابيين في أفغانستان، متهما باكستان بتوفير ملاذات آمنة لهم، في حين رفضت إسلام آباد تصريحاته وعدتها متحيزة.