رغم مرور نحو أسبوع على لقاء وليي العهد السعودي والإماراتي مع قادة حزب التجمع اليمني للإصلاح، يظل الجدل مثارا حول أهداف اللقاء وهل تشهد الفترة المقبلة تحسنا في العلاقة بين الطرفين.