ملفات كثيرة وحساسة تطغى على ساحة الاهتمام الأميركي، بعضها داخلي كنتائج التحقيق في اتهام روسيا بالتدخل بالانتخابات الأميركية وبعضها خارجي كملفات الشرق الأوسط. وأحدث تلك الملفات ملف القدس.