وفرت حالة الهدوء التي يعيشها ريف حمص منذ تضمينه في اتفاق خفض التصعيد الأخير فرصة للسكان لتنظيم أنشطة اجتماعية ورياضية بهدف التخفيف من قسوة الظروف التي خلفتها سنوات الحرب.