ماذا جنى التحالف العربي من مباركته لخطاب صالح؟ وهل كان الخطاب والاستدراك عليه بعد ساعات مجرّد بالونات اختبار من المؤتمر الشعبي ورئيسه؟ وإلى أي مدى تشكّل هذه التطورات إحراجا للتحالف العربي؟