في المنيهلة، الكشف على أحد مصانع الموت التّي تروّج مادة الزڨوڨو و الحلويات المعدّة للبيع إستعدادا لإحتفالات المولد النبوي الشريف...
ما يمكن قوله بعد مشاهدة هذا التقرير هو كارثة صحيّة بأتم معنى الكريم، ربّما لن نتسأل بعد اليوم عن مسبّبات الأمراض السرطانيّة في مجتمعنا!