كلما تقدم التحقيق فيما بات يعرف بالتدخل الروسي في الانتخابات الأميركية تكشفت حقائق جديدة وظهر فاعلون جدد، بينهم مؤسس شركة "بلاك ووتر" للخدمات الأمنية السيئة الصيت، الذي ذكرت التقارير أنه اجتمع بشخصية مقربة من الرئيس الروسي بترتيب إماراتي.