لم تكن المرة الأولى التي يفترق فيها الموقفان المصري والسعودي في أروقة الأمم المتحدة ومجلس الأمن بشأن سوريا. مجددا تفقد السعودية حليفتها القاهرة حيث كان ينبغي أن توجد من وجهة نظرها.