أكد الرئيس الأميركي دونالد ترمب تأييده التحقيق بالمزاعم الخاصة بالتدخل الروسي، وهو ما بدا تراجعا عن تصريحاته بأنه يصدق نفي الرئيس الروسي لأي تدخل، مدافعا عن العلاقات مع روسيا.