في بلدة معرة حرمة الواقعة تحت سيطرة الفصائل المعارضة في ريف إدلب الجنوبي، يحاول ابو مهنا أن يبقي على صناعة لوحات الفسيفساء التقليدية، من خلال تحويل الحجارة والحصى إلى أعمال فنية مشغولة بعناية فائقة، رغم الأوضاع الحياتية الصعبة وعدم توفر المواد الأولية.تقرير بالصوت الطبيعي