عرفت الملكة رانيا العبدالله كيف تتربّع على عرش القلوب، بنشاطها وابتسامتها الدائمة ونضالها من أجل تمكين المرأة ومبادراتها لبلسمة جراح الطفولة المقهورة، وتأمين التعليم النوعي للجميع والذي سينعكس على التنمية المستدامة في مجتمعاتنا العربية، وتشجيع الطاقات الشابّة وتوسيع آفاقها. وفي ذكرى ميلادها اليوم، نسترجع معاً أجمل الصور الخاصة بها، ونسأل: "لماذا نحبّها؟".