"فتش عن أموال أبو ظبي"، عبارة قد تصبح ملازمة لأي فعالية تسعى "لشيطنة" قطر وتشويه صورتها أمام الرأي العام الغربي؛ إذ لا تمل الآلة الدعائية الإماراتية، ومن خلفها دول الحصار، بالبحث عن مروجين جدد لبضاعتها مهما زهد فيها المشترون.