خرجت مظاهرات في مدن سورية عدة في حملة أطلق عليه ناشطون "يوم الغضب السوري"، أكدت ثوابت الثورة وإسقاط النظام ودعم المدن السورية المنكوبة ومحاسبة نظام الأسد على الجرائم المستمرة بحق المدنيين.