أصبحت أبو ظبي وهي عضو في التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن هي من يهندس خطط تقسيم البلد. يحدث ذلك وسط صمت غير مفهوم من قيادة التحالف، أهو تواطؤ أم عجز عن اعتراض خطط الإماراتيين؟