حتى بعد تلقيها مساعدة سعودية بخمسين مليون دولار، جددت السلطات الصومالية تمسكها بالحياد حيال الأزمة الخليجية، معتبرة أنه لا مصلحة في الانحياز لأحد طرفي الأزمة. موقف سلط الضوء مجددا على الضغوطات والإغراءات التي وجهتها دول الحصار لبلد أفريقي.