أمسك مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة العصا من وسطها بشأن الدعوات التي تعالت في أرجائه للتحقيق في الانتهاكات التي تشهدها الحرب في اليمن. فبعد جدل انتهى الأمر إلى التوافق على تشكيل وإرسال بعثة خبراء أممين وإقليميين لتستجليَ حقيقة الأوضاع.