واصل رئيس كوريا الشمالية كيم جونغ أون إصراره على مواصلة برنامج بلاده النووي، وتجاهله ردود الفعل الإقليمية والعالمية بما فيها العقوبات التي فرضها مجلس الأمن والصين.