دخلت العلاقة بين حركتي فتح وحماس مرحلة جديدة من التقارب، بعد إعلان حماس حل اللجنة الإدارية التي كانت شكلتها لإدارة قطاع غزة إثر انسحاب حكومة الوفاق الوطني منه.